المعترض المرتد والكتب والتفاسير وسيد أحمد خان مرة أخرى
ما زال المعترض المرتد عن جماعتنا يكرر تغابياته ولا نقول شبهاته، لأنه يستغبي متابعية ويريد أن يقنعهم أن الأسود أبيض والأبيض أسود!
إصرار المعترض على التغابي والتدليس فيما يتعلق بالتفاسير لن يقلب الحقائق
نت قد قلت مرارا من قبل لهذا المعترض المرتد عن جماعتنا، قبل خروجه بعد طرده بسبب خيانته ونفاقه، إن كل ما يراه أنه تناقضات ليس تناقضات مطلقا، وفي كثير من المناسبات أوضحت له ذلك
الأئمة من قريش ونموذج من تزييفات المعترض المرتد ومرواغاته ومماحكته
كالمعتاد يستمر المعترض المرتد عن جماعتنا في تقديم تزييفاته ومرواغاته، ليثبت تناقض المسيح الموعود عليه الصلاة والسلام في زعمه، أو ليثبت تناقضه مع الخلافة من بعده، وقدَّم أخيرا نصوصا حول حديث "الأئمة من قريش" ليُثبت أن حضرته كان يرى أنه لا يجوز أن يكون هنالك خليفة إلا من قريش، وهذا يسقط الخلافة الأحمدية تلقائيا في رأيه! فهل هذا صحيح؟
المعترض المرتد ودعوى أنه على الحق لأن الله تعالى لم يصبه بأذى حتى الآن!
عدما وجد أن شبهاته المبنية على التغابي لا تجدي نفعا، وأنه ليس حوله سوى حفنة من المرتدين أو من معارضي الجماعة الذين لا يتجاوزون أصابع اليدين والذين لم يجمعهم هو بل اجتمعوا على بغض الجماعة ومعارضتها، يبدو أن المعترض المرتد عن جماعتنا أراد أن يصعِّد الوتيرة
فيديو الستة أشهر بعد مقالة الستة أشهر والاضطراب ثنائي القطب الواضح عند المعترض المرتد
عد المقالة التي أراد فيها المعترض المرتد عن جماعتنا أن يجعل مجرد سلامته البدنية حتى الآن دليلا على أن الله معه ومعينه ومؤيده في تصرفاته، تلك المقالة التي امتلأت هوسا وغرورا وكبرا ووهما بانتصارات وإنجازات زائفة مساء الأمس
المعترض المرتد وادعاء التحقق العكسي للنبوءات الذي يكشف عن أوهامه وانفصاله عن الواقع
يدعي المعترض المرتد عن جماعتنا أن نبوءات المسيح الموعود كانت ولا زالت تتحقق عكسيا، ويقدم اليوم تحديا ليقول إنه بانتظار أن تتنبأ الجماعة بنبوءة ليتنبأ هو مقابلها أنها تتحقق عكسيا.
المعترض المماحك الكاذب المِكْرار الإيكولالي وحديث "الأئمة من قريش"
عندما ادعى ذلك المعترض المرتد عن جماعتنا أن المسيح الموعود عليه الصلاة يؤمن بأن الخلافة لا تصح إلا إذا كان الخليفة من قريش، بناء على حديث "الأئمة من قريش"، كنت قد وضعت في ردي على هذه الفكرة السخيفة اقتباسا قاطعا لحضرته يبين بأن هذه الفكرة خاطئة تماما
عقيدتنا في الخلافة
الخلافة في اعتقادنا هي وارثة النبوة، ومهامها هي مهام النبوة نفسها، وهي التي وردت في قوله تعالى